إظهار الرسائل ذات التسميات إسلاميات. إظهار كافة الرسائل
حصريا الشرح كيفية جلب 100000 زائر في أسبوع .
السبت، 7 سبتمبر 2013
بقلمth3 oussama
بقسم :
أخبار تقنية,
اخبار كورة,
أسرار,
إسلاميات,
ألعاب,
برامج,
بلوجر,
حماية,
شروحات,
فوتوشوب,
فيس بوك,
كل,
مواضيع تهمك,
ويندوز
السلام عليكم و رحمة الله تعالى و بركاته ، كي لا أطيل عليكم لا أجيد كتابة المقدمات لذا سأدخل في الموضوع مباشرة .
أول شيئ نحن سنستعمل برنماج و موقعين لكي يعلم الكل ، الطرق غير مخالفة لأدسنس هناك من سيقول بأن البرنامج مخالف لأدسنس ، نعم كان مخالفا لأدسنس و لكن هذه النسخة الجديدة ليست مخالفة لأدسنس أبدا .
ستجدون رابط التحميل و و رابط المواقع أسفل الفيديو .
ملاحظة مهمة جدا الموقع محظور و تم كشفه من جميع برامج الحماية لذا لا تنسو إيقاف عمل برامج الحماية و جدار الحماية الخاص الويندوز كي لا يتم حذفه .
فرجة ممتعة للجميع .
رابط الموقع الأول : اضغط هنا
رابط الموقع الثاني: اضغط هنا
رابط تحميل البرنامج : اضغط هنا
أول شيئ نحن سنستعمل برنماج و موقعين لكي يعلم الكل ، الطرق غير مخالفة لأدسنس هناك من سيقول بأن البرنامج مخالف لأدسنس ، نعم كان مخالفا لأدسنس و لكن هذه النسخة الجديدة ليست مخالفة لأدسنس أبدا .
ستجدون رابط التحميل و و رابط المواقع أسفل الفيديو .
ملاحظة مهمة جدا الموقع محظور و تم كشفه من جميع برامج الحماية لذا لا تنسو إيقاف عمل برامج الحماية و جدار الحماية الخاص الويندوز كي لا يتم حذفه .
فرجة ممتعة للجميع .
رابط الموقع الأول : اضغط هنا
رابط الموقع الثاني: اضغط هنا
رابط تحميل البرنامج : اضغط هنا
أهمية النية
في الصحيح عن عمر بن الخطاب رضي الله عنه قال: سمعت النبي e يقول: ﴿إنما الأعمال بالنيات وإنما لكل أمرئ ما نوى ﴾ هذا حديث عظيم يعد
من جوامع الكلم وهي مزة ميز الله بها نبينا محمدا e على سائر الأنبياء عليهم السلام إذ يجمع له المعاني العظيمة في الألفاظ اليسيرة فهذا الحديث الذي لا تزيد كلماته على سبع كلمات قد شمل أمور الدين كلها تقريبا فلا يوجد عبادة أو اعتقاد إلا دخلت فيه النية وإلا كان وجوده كعدمه لذلك ينبغي التنبه لأمر النية وعدم إغفالها لما لها من أهمية عظما وكتمثيل لتوضيح الصورة نذكر وجبة السحور فأغلب الصائمين يتناولون هذه الوجبة ولكنهم مختلفون في النية ، فمن نوى تطبيق السنة ولتأسي بهدي المصطفى e فهو مأجور بإذن الله ومن أكلها دفعا للجوع فقط أو مشاركة لغيره أو عادة اعتاد عليها فليس له من سحوره أكثر من ذلك وعلى ذلك قس ، فلتكن النية الصالحة حاضرة أمامنا قبل كل عمل لكي لا نحرم الأجر والله الهادي إلى سواء السبيل.مواسم الخير
الإسلام دين متكامل لا تنفصل أجزاؤه عن بعض ولذلك عاب الله على اليهود هذا التصور فقال سبحانه:
)... أَفَتُؤْمِنُونَ بِبَعْضِ الْكِتَابِ وَتَكْفُرُونَ بِبَعْضٍ ..( ولذلك يجب أخذه باعتباره كلا لا يتجزأ ،
والمسلم تعرض له موسم تكون فرصة لاغتنام الأجر وتهذيب الأخلاق والتقرب من الله من ذلك موسم الحج وشهر رمضان وغيرها من المناسبات وكل شخص من المسلمين يكسب من الفضائل في هذه المواسم بقدر جهده واغتنامه لهذه النفحات ، وينبغي أن يكون الجميع رابحون وإن تفاوتوا في نسبة الربح ولكن الذي لا ينبغي أن نضيع ما كسبناه في هذه المناسبة أو تلك بعد انقضاه الموسم وذلك بتخلينا عما ربحناه ليذهب هباء منثورا ، فليس من المناسب أن نذهب للحج ونصرف الأموال الطائلة ونحرص على اكسب الأجور العظيمة ونتعلم الدروس المهمة ثم نعود بعد انقضاء موسم الحج ونترك ما تعلمناه من الدروس دون أن نستفيد منه ونعود لما تبنا منه من الذنوب ، ولا أن ندخل مدرسة رمضان لنصوم النهار ونقوم الليل ونبتعد عن المعاصي ونكثر من نوافل العبادات وبعد رمضان نترك حتى الواجبات وننتهك المحرمات فنصبح كالتي نقضت غزلها من بعد قوة أنكاثا ، فهل نحن آمنا بوجوب صوم رمضان واستحباب قيامه وعرفنا للواجبات حقها فحافظنا عليها وعرفنا خطورة المعاصي فاجتنبناها ثم لما انقضى رمضان لم نعد نؤمن بك ذلك فهذا إيمان ببعض الكتاب وكفر ببعض ومثل ذلك قل في الحج وغيره فواجب على المؤمن أن يتنبه لذلك وينظر في أموره نظر بصير ويتدبر تدبر عاقل ، والله الموفق والهادي إلى سواء السبيل.بقلم : حماد الصعيب.
بسم الله الرحمن الرحيم
صيام الست من شوال
صيام ستة أيام من شهر شوال عبادة مشروعة وهي من صوم النفل لما رواه الإمام مسلم رحمه الله عن أبي أيوب الأنصاري رضي الله عنه أن النبي صلى الله عليه وسلم قال: ﴿من صام رمضان وأتبع ستا من شوال كان كمن صام الدهر﴾ ، ووقت مشروعيتها
من ثاني يوم من شوال إلى نهاية الشهر وذلك لأن صيام الأول من شوال محرم لكونه عيدا وصيام يوم العيد منهي عنه والتأخير إلى انقضاء الشهر لا يصح لأنها محددة بشهر شوال فلا تصام إلا فيه ، وأما كيفية صيامها فيجوز أن تصام متتابعة أو متفرقة لعدم الدليل على تحديد التتابع أو عدمه ويجوز صيامها في أول الشهر أو أوسطه أو آخره لعدم ثبوت التحديد ، ومن صامها عاما فلا يلزمه أن يصومها كل عام بل تبقى على استحبابها في كل عام ، ومن كان عليه قضاء من رمضان فهل له أن يصومها قبل أن يقضي ما عليه؟ أم يلزمه القضاء أولا؟ فيها قولان لأهل العلم :القول الأول : جواز صومها لمن عليه قضاء ولو قبل صيام القضاء ، وحجة أصحاب هذا القول : أنها محددة بزمن والقضاء غير محدد فجاز تقديمها في وقتها المحدد وبالأخص أنه ثبت عن بعض الصحابة تأخيرهم للقضاء إلى ما بعد شوال بل حتى إلى شعبان كما ثبت ذلك عن عائشة أم المؤمنين رضي الله عنها مع علمنا بحرصهم على الخير وتسابقهم على الطاعات .
القول الثاني : يجب تقديم القضاء قبل الشروع بصوم الست ، وحجة أصحاب هذا القول : أن القضاء واجب وصيام الست مستحب وتقديم المستحب على الواجب ليس من الشرع ولا من العقل ، كما أن قول النبي صلى الله عليه وسلم في الحديث المتقدم ((من صام رمضان...)) فيه اشتراط لصوم رمضان والذي عليه قضاء لا يصدق عليه أنه صام رمضان بل إنه قد صام جزءا من رمضان فلا يستحق الفضيلة الواردة في الحديث حتى يؤدي ما عليه من القضاء أولا.
والذي يظهر لي والله أعلم بعد التأكيد على أولويه المبادرة بالقضاء والحرص على إبراء الذمة إلا أنه لا يشترط ذلك لما تقدم من تعليل ولأمور أخرى منها: أن الإسلام جاء بالتيسير لقول الله سبحانه : )...يُرِيدُ اللَّهُ بِكُمُ الْيُسْرَ وَلاَ يُرِيدُ بِكُمُ الْعُسْرَ... (سورة البقرة آية 185 ومقتضى ذلك أن لا نلزم من أراد الحصول على أجر صيام ستة أيام من شوال بأن يقضي ما عليه أولا ونحن نعلم أن ذلك قد يستغرق شوال كاملا أو أغلبه بما يجعل من صيام القضاء وإتباعه بالست أمرا فيه من المشقة ما هو ظاهر للمتأمل ، كما أن النبي صلى الله عليه وسلم ما خير بين أمرين إلا اختار أيسرهما مالم يكن إثما كما ثبت ذلك عن عائشة رضي الله عنها ولا شك أن أيسر الأمرين عدم الإلزام بتقديم القضاء وكما نعلم جميعا أن هذا الأمر ليس إثما فتعين جواز الترخيص بالصوم قبل القضاء ، وأما حجة أن لفظ الحديث فيه اشتراط صوم رمضان فلا يمنع أن من أدى القضاء الذي عليه بعد شوال أن يقال أنه قد صام رمضان ،
وهذا القول وإن كان اجتهادا إلا أنه موافق لمقاصد الشريعة والله أعلم .
بقلم : حماد الصعيب
للمتابعة :
شرعت زكاة الفطر في نهاية شهر الصوم لجبر ما قد يكون خالطه من تفريط أو شابه من نقص ، ولتكون بداية مشجعة مع هلال العيد لرفع معنويات الفقراء والمحتاجين ، فيوم العيد يوم فرح لابد من أن يفرح بها الغني والفقير على حد سواء وقد تكون هذه الحكمة من وراء جعل وقتها قبل صلاة العيد وليست من أول الشهر فلو جاز إخراجها في أول الشهر لصرفت قبل العيد وذهبت الفائدة من إغناء الفقراء يوم العيد عن الحاجة للآخرين ، وكانت تخرج طعاما على عهد النبي صلى الله عليه وسلم ولم تخرج نقدا ربما لحاجة الناس في ذاك الزمن للطعام أكثر من غيره ، وقد لا يتوفر لمن يجد النقود شراء الطعام في كل وقت فكان إخراجها طعاما أسرع في نفعهم وليس ذلك – اخراجها طعاما – لأنها لا تجوز من غير الطعام وقد نلحظ ذلك في كون النبي صلى الله عليه وسلم لم يقل لا تخرجوها إلا طعاما، فيفهم من هذا أن إخراجها يكون حسب الأنفع للفقير إن كان طعاما أو كساء أو نقدا ، والله أعلم وصلى الله على نبينا محمد.
من أفضل المدارس لتهذيب الأخلاق وتربية النفوس هي مدرسة رمضان وذلك لما يتصف به شهر رمضان
المبارك من خصائص تلامس النفوس المؤمنة فتوجد فيها من الطاقات التي قد لا تحصل في أي زمان أو مكان ثاني فالمؤمن حينما يتخلى عن طعامه وشرابه وشهوته إنما كان الحامل له على ذلك هو إرادة ما عند الله من الأجر حتى ولو داخل ذلك القصد بعض الشوائب إلا أن المقصد الأسمى يبقى هو الأساس ولذلك سيجد في نفسه من الرغبة والقدرة على الاستزادة من الخير فالذي يترك الطعام والشراب وهما من أهم حاجات النفوس فإنه لجدير بترك ما دونهما في الأهمية من رغبات النفس ، أضف إلى ذلك أن كثرة الطعام على المعدة يسبب حائلا بين القلب والإحساس المرهف الذي هو أصلا من طبائع المؤمن فالتخلص من كثرة الأطعمة بسبب الصوم يعيد للجسم والروح توازنهما بدون أن يطغى أحدهما على الآخر فيبدأ يحس بنعم الله عليه ويحس بحاجة المعوزين الذين لا يجدون ما يدفعون به قسوة الجوع فيشعر بشعورهم ويحس بمعاناتهم ولذلك يعمل جاهدا للتخفيف عليهم .
المبارك من خصائص تلامس النفوس المؤمنة فتوجد فيها من الطاقات التي قد لا تحصل في أي زمان أو مكان ثاني فالمؤمن حينما يتخلى عن طعامه وشرابه وشهوته إنما كان الحامل له على ذلك هو إرادة ما عند الله من الأجر حتى ولو داخل ذلك القصد بعض الشوائب إلا أن المقصد الأسمى يبقى هو الأساس ولذلك سيجد في نفسه من الرغبة والقدرة على الاستزادة من الخير فالذي يترك الطعام والشراب وهما من أهم حاجات النفوس فإنه لجدير بترك ما دونهما في الأهمية من رغبات النفس ، أضف إلى ذلك أن كثرة الطعام على المعدة يسبب حائلا بين القلب والإحساس المرهف الذي هو أصلا من طبائع المؤمن فالتخلص من كثرة الأطعمة بسبب الصوم يعيد للجسم والروح توازنهما بدون أن يطغى أحدهما على الآخر فيبدأ يحس بنعم الله عليه ويحس بحاجة المعوزين الذين لا يجدون ما يدفعون به قسوة الجوع فيشعر بشعورهم ويحس بمعاناتهم ولذلك يعمل جاهدا للتخفيف عليهم .
ولو أن المسلم لا يستفيد من رمضان إلا فائدة واحدة كلما أتاه هذا الشهر – ولا شك أن المطلوب من أن يتفيد فوائد كثيرة- لكان له أن يقوم أخلاقه ويستقيم على جادة الصواب مع مرور السنين ومن أجل هذه المقاصد السامية العظيمة شرع صوم رمضان قال الله سبحانه: ) يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُواْ كُتِبَ عَلَيْكُمُ الصِّيَامُ كَمَا كُتِبَ عَلَى الَّذِينَ مِن قَبْلِكُمْ لَعَلَّكُمْ تَتَّقُونَ ( .
منذ أن خلق الله آدم عليه الصلاة والسلام وأنزله إلى الأرض ليعيش هو وذريته عليها كانوا بحاجة إلى تعاليم
ربانية يهتدون بهديها في أمورهم الدنيوية أو الأخروية ولذلك كان الله يرسل الرسل إلى بني آدم ويوحي إلى الأنبياء من أجل هداية البشرية وأنزلت الكتب فيها التعاليم الإلهية ، ولحكمة ليعلمها الله سبحانه وتعالى فقد كانت شرائع الرسل محدودة بقوم معينين وزمن محدود ، قد يكون ذلك لعدم اكتمال نمو البشرية ، إلى أن جاء زمن بعثة محمد صلى الله عليه وسلم فأرسل بدين كامل عام وشريعة خالدة ، فكان هو النبي الخاتم للرسل وشريعته ناسخة لما سبقها من الشرائع قال الله تعالى: ﴿الْيَوْمَ أَكْمَلْتُ لَكُمْ دِينَكُمْ وَأَتْمَمْتُ عَلَيْكُمْ نِعْمَتِي وَرَضِيتُ لَكُمُ الإِسْلامَ دِينًا ﴾
فأصبح الإسلام هو الدين الوحيد الذي ارتضاه الخالق لعباده باقيا معهم إلى قيام الساعة لا يقبل دينا سواه ، قال سبحانه:
﴿وَمَن يَبْتَغِ غَيْرَ الإِسْلامِ دِينًا فَلَن يُقْبَلَ مِنْهُ وَهُوَ فِي الآخِرَةِ مِنَ الْخَاسِرِينَ﴾.
بقلم : يحيى حماد
بقلم : يحيى حماد